صَدَّرَ عَنْ دَارِ الإِبْدَاعِ لِلطِّبَاعَةِ وَالنَّشْرِ كِتَابٌ بِعُنْوَانِ حِكَايَتَيْ الرَّصَاصِ وَالدَّمِ لِمُؤَلِّفِهِ المُقَاتِلِ عِمَادُ عفِتْيَانِ الجَبُورِي
صَدَّرَ عَنْ دَارِ الإِبْدَاعِ لِلطِّبَاعَةِ وَالنَّشْرِ كِتَابٌ بِعُنْوَانِ حِكَايَتَيْ الرَّصَاصِ وَالدَّمِ لِمُؤَلِّفِهِ المُقَاتِلِ عِمَادُ عفِتْيَانِ الجَبُورِي تَنَاوَلَ الكِتَابُ مُذَكِّرَاتِ مَقَاتِلَ آثَرَ عَلَى نَفْسِهُ الاِلْتِحَاقُ رغم الظروف القاهرة مَعَ بَقِيَّةِ أَصْدِقَائِهِ المُقَاتِلِينَ وَتَشْكِيلِ قُوَّةٍ لِمُقَاتَلَةِ التَّنْظِيمِ الإِرْهَابِيِّ الدَّاعِشِيِّ وَإِخْرَاجُهِ مِنْ مُدُنِهِمْ.. الكُتَّابُ مليئ بِالأَسْمَاءِ وَالصُّوَرِ المُؤَثِّرَةُ لِعَمَلِيَّاتِ التَّحْرِيرِ
الغلاف من تصميم محمد أسامة محمد
تحياتي
أحمد التكريتي
28/6/2018


0 التعليقات: