حقق ريال مدريد الإسباني ولاعبوه ومدربه أرقاماً قياسية بالجملة؛ إثر التتويج المستحق بلقب دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، عقب الفوز على يوفنتوس الإيطالي بأربعة أهداف مقابل هدف في المباراة النهائية للبطولة القارية.
وشكل تتويج الفريق الملكي بـ'أمجد الكؤوس الأوروبية' فرصة فارقة لتحقيق جملة من الأرقام القياسية، حيث بات ريال مدريد أول نادٍ في تاريخ دوري أبطال أوروبا يحقق البطولة القارية مرتين على التوالي بالنسخة الجديدة.
كما عادل ريال مدريد الإسباني رقماً تاريخياً لم يحققه الفريق الملكي منذ 59 عاماً، بعدما تمكن من الجمع بين لقبي الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا في موسم واحد، كما أصبح نادي العاصمة الإسبانية أول نادٍ يصل إلى 503 أهداف في دوري الأبطال.
ووسّع ريال مدريد الفارق مع الأهلي المصري فيما يتعلق بقائمة الأندية الأكثر تتويجاً في العالم، ليصبح في خزائنه 22 بطولة قارية، ويأتي من خلفه النادي المصري بـ20 لقباً قارياً.
وأصبح ريال مدريد أول نادٍ في التاريخ يتمكن من التسجيل في جميع المباريات التي شارك فيها هذا الموسم في البطولات كافة.
وحلّ البرتغالي كريستيانو رونالدو في المركز الرابع بقائمة اللاعبين الأكثر مشاركة في نهائي دوري الأبطال بعد أسطورة ميلان الإيطالي باولو مالديني، وأسطورتي ريال مدريد باكو خينتو وألفريدو دي ستيفانو.
وشارك مالديني وخينتو في 8 مباريات نهائية مقابل 7 مشاركات لدي ستيفانو، ولعب رونالدو المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا 4 مرات.
أما على صعيد هدافي النسخة الحالية لدوري أبطال أوروبا، فقد اعتلى رونالدو الترتيب برصيد 12 هدفاً، متخطياً غريمه الأرجنتيني ليونيل ميسي بهدف وحيد.
وبات رونالدو أول لاعب في صفوف ريال مدريد يسجل هدفين في نهائي دوري الأبطال بعد بوشكاش عام 1962.
وبهدفيه في النهائي، وصل رونالدو إلى الهدف رقم 600 في مسيرته الاحترافية، وتوزعت أهدافه إلى 5 أهداف بقميص ناديه القديم سبورتنغ لشبونة البرتغالي، و118 هدفاً مع مانشستر يونايتد الإنجليزي، و406 أهداف مع النادي الملكي، إضافة إلى 71 هدفاً بقميص منتخب البرتغال.
وأصبح رونالدو أفضل هداف في نهائيات دوري أبطال أوروبا، في التاريخ الحديث للمسابقة، منذ موسم (1992-1993)، حيث سجل 4 أهداف في 3 مباريات نهائية للبطولة.
أما فيما يتعلق بالمدرب الفرنسي زين الدين زيدان، فقد بات أول مدرب في التاريخ يحقق لقب دوري أبطال أوروبا في موسمين متتاليين بالمسمى الجديد للبطولة القارية.
وشكل تتويج الفريق الملكي بـ'أمجد الكؤوس الأوروبية' فرصة فارقة لتحقيق جملة من الأرقام القياسية، حيث بات ريال مدريد أول نادٍ في تاريخ دوري أبطال أوروبا يحقق البطولة القارية مرتين على التوالي بالنسخة الجديدة.
كما عادل ريال مدريد الإسباني رقماً تاريخياً لم يحققه الفريق الملكي منذ 59 عاماً، بعدما تمكن من الجمع بين لقبي الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا في موسم واحد، كما أصبح نادي العاصمة الإسبانية أول نادٍ يصل إلى 503 أهداف في دوري الأبطال.
ووسّع ريال مدريد الفارق مع الأهلي المصري فيما يتعلق بقائمة الأندية الأكثر تتويجاً في العالم، ليصبح في خزائنه 22 بطولة قارية، ويأتي من خلفه النادي المصري بـ20 لقباً قارياً.
وأصبح ريال مدريد أول نادٍ في التاريخ يتمكن من التسجيل في جميع المباريات التي شارك فيها هذا الموسم في البطولات كافة.
وحلّ البرتغالي كريستيانو رونالدو في المركز الرابع بقائمة اللاعبين الأكثر مشاركة في نهائي دوري الأبطال بعد أسطورة ميلان الإيطالي باولو مالديني، وأسطورتي ريال مدريد باكو خينتو وألفريدو دي ستيفانو.
وشارك مالديني وخينتو في 8 مباريات نهائية مقابل 7 مشاركات لدي ستيفانو، ولعب رونالدو المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا 4 مرات.
أما على صعيد هدافي النسخة الحالية لدوري أبطال أوروبا، فقد اعتلى رونالدو الترتيب برصيد 12 هدفاً، متخطياً غريمه الأرجنتيني ليونيل ميسي بهدف وحيد.
وبات رونالدو أول لاعب في صفوف ريال مدريد يسجل هدفين في نهائي دوري الأبطال بعد بوشكاش عام 1962.
وبهدفيه في النهائي، وصل رونالدو إلى الهدف رقم 600 في مسيرته الاحترافية، وتوزعت أهدافه إلى 5 أهداف بقميص ناديه القديم سبورتنغ لشبونة البرتغالي، و118 هدفاً مع مانشستر يونايتد الإنجليزي، و406 أهداف مع النادي الملكي، إضافة إلى 71 هدفاً بقميص منتخب البرتغال.
وأصبح رونالدو أفضل هداف في نهائيات دوري أبطال أوروبا، في التاريخ الحديث للمسابقة، منذ موسم (1992-1993)، حيث سجل 4 أهداف في 3 مباريات نهائية للبطولة.
أما فيما يتعلق بالمدرب الفرنسي زين الدين زيدان، فقد بات أول مدرب في التاريخ يحقق لقب دوري أبطال أوروبا في موسمين متتاليين بالمسمى الجديد للبطولة القارية.
تحياتي
أحمد التكريتي
4/6/2017
تنبيه : المرجوا عدم نسخ الموضوع بدون ذكر مصدره المرفق بالرابط المباشر للموضوع الأصلي وإسم المدونة وشكرا
0 التعليقات: