حين التحق شلال برتبة ملازم في الجيش العراقي عاد بعد الاسر ليجد زملائه في رتب ومناصب عالية وحين راح يبحث عن حقوقه التقاعدية لم يجد من يسمعه ولم يجد حتى البيت الذي كان يسكنه قبل الاسر ...(رواية شلال في عنق زجاجة) وهي الثانية لمنى الحسين تأخذنا الى ابعاد انسانية في غاية الالم والخذلان لحلم ولد مشوهاً ...
الرواية من اصدارات دار الابداع للطباعة والنشر في صلاح الدين / تكريت 07710651968
والغلاف من تصميم / أسامة محمد صادق
تحياتي
أحمد التكريتي
24/6/2016
0 التعليقات: